Service95 Logo
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 
Issue #004 “إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 

All products featured are independently chosen by the Service95 team. When you purchase something through our shopping links, we may earn an affiliate commission.

Mixed media collage to illustrate complexity of situation in afghanistan, images of people in Afghanistan, evacuees and a city scape, Anthony Gerace

“إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا” 

عندما أعلن الرئيس جو بايدن، في أبريل 2021، عن نيته الوشيكة سحب جميع القوات الأمريكية من أفغانستان، كان الجميع يعلم أن البلاد قد بدأت العد التنازلي قبل استيلاء طالبان على السلطة. قبل شهرين من وصول الحركة الإسلامية المتشددة إلى السلطة بعد الخروج النهائي للقوات الغربية في 31 أغسطس 2021، كنت في منزلي في نيويورك عندما تلقيت مكالمة هاتفية كانت السبب في قلب حياتي رأسًا على عقب. 

طلب مني صديقي وزميلي الناشط John Dautzenberg أن أتكفل باستصدار طلب تأشيرة لفتاتين أفغانيتين وجدّتهما. كانت والدة الفتاتين التي تعمل مديرة مشروع في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية والمستهدفة شخصيًا من قبل طالبان موجودة بالفعل في أمريكا، وقد كانت تحاول مذعورة إيصال عائلتها إلى بر الأمان. رغم التعهدات الرسمية بإجلاء العائلات التي يعرّضها ارتباطها بالحكومة الأمريكية للخطر، فقد تم رفض طلبات التأشيرة السابقة الخاصة بهن. لقد تكفلت من قبل باستصدار طلبات تأشيرة، وقد بدا ذلك أمرًا سهلًا، لذلك وافقت فورًا على مساعدتهن. 

بحلول مطلع شهر أغسطس، انتشر خبر جهودي في الإجلاء، وبدأ هاتفي يرنّ بشكلٍ متكرر. وسألني أشخاص عملت معهم في أزمات أخرى على مر السنين: “هل تعمل في هذا المجال؟ لأنك إذا كنت كذلك، فإنني أرجو منك مساعدتي في إجلاء خمسة أشخاص من هناك...”. ومع تزايد هذه الطلبات، أصبحت الحاجة إلى تشكيل فريق أمرًا واضحًا.  

بحلول منتصف شهر أغسطس، لم يتبقى حصن لرعايا التحالف الدولي سوى المطار. إذ بسط عناصر طالبان سيطرتهم على الشوارع. في هذه المرحلة، لم يكن هناك أمل في إخراج الفتاتين ما لم أصعد أنا على متن طائرة لإحضارهما بنفسي. 

توقّعت وجود نظام عسكري فعّال لتنفيذ عمليات الإجلاء، خاصة وأنه قد تم الإعلان عن الانسحاب الأمريكي قبل بضعة أشهر. ولكني تفاجأت عندما وصلت إلى كابل بوجود فوضى عارمة وذعرٍ كبير بين الناس. لقد عملت في العديد من مناطق النزاع مثل سوريا والصومال ولكني لم أرَ في حياتي مشاهد فوضى كتلك التي رأيتها في المطار، فقد تُرك الناس على بوابات المطار يقاتلون بعضهم البعض للدخول. لم يكن امتلاك تأشيرة ضمانًا للمغادرة – لأنه إذا لم يكن اسمك على قائمة الجيش الأمريكي التي يحملها أحد الجنود على بوابات المطار، فلن تتمكّن من الدخول. ولم يستطع الناس تخمين من الجندي الذي يحمل القائمة وفي أي بوابة يقف، وما إذا كانت أسماؤهم عليها.  

كانت الفتاتان اللتان أحاول إجلاءهما – وأصغرهن في الثالثة من العمر فقط – وجدّتهما موجوداتٍ في خضم هذه الفوضى. في هذا الوقت، كان لديهن تصاريح السفر والإذن بالصعود على متن طائرة الجيش الأمريكي، ولكنهن كن يتدافعن كل يوم مع الحشد إلى البوابات دون أن يُسمح لهن بالدخول. 

كان وقع هذه الأيام صعبًا عليهنّ. انهارت الطفلة الصغيرة جرّاء الجفاف واحتاجت إلى سوائل وريدية في المستشفى لإنقاذ حياتها. فضّلت جدّتهما، بعد أن أرهقها اليأس، الموت على العودة مرة أخرى لمواجهة الحشود الموجودة في المطار، ولكنّنا أقنعناها بالمحاولة مرة أخرى. 

 

“أخيرًا أتت المكالمات الهاتفية والرسائل التي أرسلتها لجميع الأشخاص الذين أعرفهم في مختلف الحكومات ووكالات الإغاثة بثمارها” 

 

وقد أضحى جليًا أن الاعتماد على الجيش الأمريكي في الإجلاء ليس ذا جدوى. وأخيرًا أتت المكالمات الهاتفية والرسائل التي أرسلتها لجميع الأشخاص الذين أعرفهم في مختلف الحكومات ووكالات الإغاثة بثمارها. فعندما بدأ الجميع بفقدان الأمل، وفي 27 أغسطس 2021، أي بعد أربعة أيام من مغادرة آخر مجموعة من القوات الأمريكية، تمكّنا من الانضمام إلى جهود الإجلاء الأوكرانية. وبحلول ذلك الوقت أيضًا، كبرت مجموعتي التي كانت تضم فتاتين وجدّتهما ليصبح قوامها 135 شخصًا. 

قد تسألون لماذا اخترت أوكرانيا؟ حسنًا، أنا دائمًا على استعداد للبحث عن حلول في أماكن غير محتملة، وقد تعلّمت أيضًا أن أسرع طريقة لإيصال الناس إلى بر الأمان تكون عمومًا من خلال أي دولة ستقبلهم. ستكون معظم هذه الدول بمثابة بوابة عبور فقط، لأن العمل الحقيقي للحصول على اللجوء إلى الولايات المتحدة أو كندا أو أوروبا يأتي لاحقًا. لقد قمت بإجلاء أشخاص عبر كازاخستان والهند وألبانيا واليونان وجورجيا، إما للعبور عبر هذه البلدان إلى مناطق أخرى أو كلجوء دائم فيها.  

يسألني الكثيرون باستمرار كيف يمكنني القيام بذلك. أعتقد أن أحد الأسباب هو قدرتي على الحفاظ على هدوئي حتى عندما تعم الفوضى كل شيءٍ من حولي. ولكني عندما رأيت الفتاتين تجتمعان مرة أخرى مع والدتهما في العاصمة الأوكرانية كييف، انهرت وبدأت في البكاء.  

للأسف لم يكن هناك متّسع من الوقت للتفكير، ففي صباح اليوم الذي وصلنا فيه، رنّ هاتفي مرّة أخرى. احتاجت مجموعة من البرلمانيات إلى مغادرة أفغانستان على وجه السرعة. هل كان بإمكاني المساعدة؟ 

إلى اليوم، تمكّنت أنا وفريقي من إجلاء 1500 أفغاني خارج البلاد. لقد استأجرنا طائرات خاصة، وحصلنا على مقاعد مؤمنة برحلات تجارية، ورحلات على متن طائرات مستأجرة من قبل الحكومة. 

 

“ما يفطر قلبي أنني أتلقى 200 رسالة في اليوم نصها: عزيزي الرجل المنقذ...هل لديك خيار آخر سوى المساعدة؟” 

 

ويبدو أن نهاية هذا الطريق لا تزال طويلة. ما يفطر قلبي أنني أتلقى 200 رسالة في اليوم نصها: “عزيزي الرجل المنقذ...” من السهل في بعض الأحيان أن نتجاهل ما نراه على الأخبار، ولكن عندما يواجه أشخاص خطر الموت، ويتصلون بك على مدار الساعة، فهل لديك خيار آخر سوى المساعدة؟  

حجم الطلبات أكبر بكثير مما يمكنني مجاراته، ورغم صعوبة الأمر، يجب علي أن أحدد أولوياتي. أركّز على الأشخاص الذين ليس لديهم أي مستقبل في أفغانستان في الوقت الراهن. إذا كنتِ ضابطة شرطة أو طيّارة، فماذا ستفعلين في أفغانستان هذه؟ لا شيء. أليس لديكِ رؤية مستقبلية؟ 

إن ما يؤرّقني ويجعل النوم يجافيني هم هؤلاء الذين تركناهم خلفنا؟  

ربما نجحنا في إنقاذ 1500 شخص، ولكن هذا العدد قطرة في بحر مقارنة بالأشخاص الذين سنخسرهم  لأن حالة الطوارئ في أفغانستان تزداد سوءًا، أسبوعًا بعد أسبوع. 

يكاد يكون البلد بأكمله الآن يواجه خطر المجاعة، وقد انهار الاقتصاد أيضًا. ويتحمل الغرب النصيب الأكبر من مسؤولية هذه الكارثة.  

مع دخول طالبان إلى كابل في شهر أغسطس الماضي، اختفى التمويل الغربي الذي كان يشكل ثلاثة أرباع الميزانية الوطنية بأكملها بالسرعة التي اختفت بها القوات الأمريكية. واختفت معه رواتب المعلمين والموظفين المدنيين والأطباء. 

تم تجميد ما لا يقل عن 9.5 مليار دولار من الأصول الأفغانية في البنوك الأمريكية، مما جعل البلاد خاوية من نظام مصرفي فعّال. لا يمكن للشركات سحب الأموال لشراء المعدات أو دفع الرواتب، ولا يمكن للعائلات الوصول إلى مدّخراتها لشراء الطعام. فالبنوك خالية حرفيًا من أي سيولة نقدية. 

هناك تقارير عن عائلات وصل بها اليأس إلى بيع كلياتهم لشراء الطعام، بينما اضطر آخرون لبيع بناتهن تحت مسمى الزواج. إنه حقًا جحيم على الأرض. 

وفقًا لبرنامج الغذاء العالمي، لا يحصل 23 مليون أفغاني، أي أكثر من نصف السكان، على ما يكفي من الغذاء. وقد صرح David Beasley، رئيس برنامج الأغذية العالمي، لبي بي سي في نوفمبر 2021 قائلًا أن هذه “أسوأ أزمة إنسانية على وجه الأرض”. في شهر يناير 2022، أطلقت الأمم المتحدة مبادرة لجمع ما قيمته 5 مليارات دولار، وهي أكبر مبادرة تُطلق لصالح لدولة واحدة على الإطلاق. كما حذّرت من أن مليون طفل معرضون لخطر الموت الوشيك.  

 

“لا أحد يتغاضى عن اضطهاد طالبان الدنيء للمرأة وانتهاكات حقوق الإنسان، لكن لا يمكننا أن نجعل الدعم الإنساني مشروطا”. 

 

إنه لمن السخرية المُحزنة أن يُعاقب المدنيون الأفغان مرتين. العقاب الأول هو أن يحكمهم طالبان بكل وحشيتهم المتعصبة، والثاني هو أن تتركهم الولايات المتحدة والحلفاء الغربيون يقبعون تحت وطأة هذا النظام. ولنكن واضحين: إن هذه العقوبات التي تستهدف طالبان تدفع في الواقع ملايين الناس العاديين نحو المجاعة.  

لا أحد يتغاضى عن اضطهاد طالبان الدنيء للمرأة وانتهاكات حقوق الإنسان، لكن لا يمكننا أن نجعل الدعم الإنساني مشروطا، فحياة الملايين أصبحت على المحك الآن. 

تعهّد الرئيس بايدن في أغسطس بأن الانسحاب الأمريكي من أفغانستان لن يعني نهاية الدعم الأمريكي للشعب الأفغاني، ولكن بينما تتأرجح البلاد على شفا مجاعة جماعية بسبب العقوبات الأمريكية، تبدو هذه وعودًا جوفاء.  

إذاً ما هي التدابير العاجلة التي يجب على الرئيس بايدن اتخاذها؟  

  • فك التجميد المفروض على الاحتياطيات الأجنبية حتى يتمكن المواطنون الأفغان من الوصول إلى أموالهم لدفع ثمن الطعام، وحتى تتمكن الشركات من دفع رواتب الموظفين.  
  • تطبيق العقوبات التي تستهدف الأطراف المسيئة بدلاً من المؤسسات. لأن ترك الأطفال ليموتوا من الجوع ليس عقابًا لطالبان.  
  • زيادة أموال المساعدات على وجه السرعة ومنح البنوك تصريحًا قانونيًا للسماح لوكالات المعونة بالوصول إلى النقد. 
  • تعميم التغييرات التي سيتم إجراؤها على العقوبات بوضوح شديد حتى لا تخشى البنوك تداعيات من وزارة الخزانة الأمريكية.  
  • تخصيص طلبات اللجوء ذات المسار السريع للأفغان الذين يعيشون في طي النسيان في جميع أنحاء العالم وتوفير ممر آمن لأولئك الأكثر عرضة للخطر داخل أفغانستان. 

 

لقد تعلّمت بالطريقة الصعبة أنه ليس ثمّة أمل في تحلي الحكومات بالاستباقية. ولكنني تعلّمت أن هذه الحكومات تستجيب تحت الضغط، وهنا يأتي دورنا. 

إليكم 5 طرق يمكن أن تحدث فرقًا حقيقيًا الآن  

  1. إذا كان لديكم الكثير من المال، يمكنكم استئجار طائرة إجلاء خاصة بكم. وأنا يمكنني المساعدة في هذا الأمر! تواصلوا معي على عنوان البريد الإلكتروني أدناه. 
  2. استخدموا قوتكم التصويتية. اكتبوا رسائل إلى الممثلين المنتخبين. 
  3. أجروا مكالمات هاتفية. اتصلوا بوسائل الإعلام المحلية. لا تدعوا هذه القضية تموت مع الشعب الأفغاني.  
  4. سواء كنتم معلمين أو تلاميذ في مدرسة ما، نظّموا مع فصلكم فعالية للتواصل مع ممثلكم المنتخب لتطلبوا منه دعم طلب لجوء لمعلمة أو ناشطة من أفغانستان. يمكنني مساعدتكم في تنسيق التواصل معهم.  
  5. تبرّعوا لصندوق الأمم المتحدة الإنساني لأفغانستان. 

إن الوقت يداهمنا، دعونا نبدأ العمل.  

 

Amed Khan، مدافع عن حقوق الإنسان وناشط سياسي ومحب للإحسان. إذا كنتم ترغبون في المساهمة في جهود الإجلاء في أفغانستان، أو إذا أردتم الحصول على نصائح حول كيفية وضع خطة المواطن الناشط الخاصة بكم، يمكنكم التواصل مع Amed على [email protected] 

Read More

Thank you for subscribing. Please check your email for confirmation!

Please enter your email to check your subscription preferences for our newsletter

Subscribe
Invitation sent successfully!

Subscribe